كنال تطوان / الكاتبة : مروى البولامي
تلقى عشاق شواطئ ترغة وقاع أسراس وأزنتين صدمة كبيرة بعد اصدار قرار نهائي من قبل المجلس الجماعي بالمنطقة بازالة “الكامبينغ” ومنع التخييم بصفة نهائية .
هذا القرار الذي أصدرته الجماعة مع بداية هذا الشهر، خلف ردود أفعال متباينة، حسب معاينة كنال تطوان، وأشعل نيران الغضب للمقبلين على التخييم هذه السنة، واصفين إياه بالقرار الجائر، خاصة العائلات الذين قضوا سنين طويلة يخيمون في تلك الشواطئ ويستمتعون بمناظرها الخلابة .
وجاء هذا القرار، حسب مصادر كنال تطوان من داخل الجماعة، بعد احتجاج سكان المنطقة على المجلس لعدم استفادتهم من الزوار الموسميين الوافدين على الشواطئ، الذين يفضلون كراء بقعة أرضية بالمخيم قرب البحر عوض قضاء العطلة الصيفية بالمنازل، وبالتالي فان المكترين يجدون عزوفا كبيرا من قبل الزوار، على غرار باقي المناطق الأخرى كواد لاو و مرتيل و المضيق التي تعرف رواجا منقطع النظير على كــراء المــنــازل والمحــلات التـجــاريــة .
وقد أحبط هذا القرار العديد من الأسر التي قضت أجمل فترات حياتها في المخيمات، كما تدخلت فعاليات سياسية وجمعيات المجتمع المدني للضغط على الجماعة من أجل التراجع عن القرار .
الكاتبة : مروى البولامي
ارى من الواجب على المجلس قبل ان يمنع التخييم ان يجهز اماكن خاصة له رسمية على نمط الكمبنكات المعترف بها دوليا بجميع مرافقها و هكدا يصبح الشاطئ الا للجتجمام خال من العيشالعشوائي بالخيم االمصتوعة أغلبيتها من البطلطين و اطؤاف من ابقلع الخشينة و مدةرة بجميع ألأواني النزلسة مشتتة حوالي الخيام تشةه مضر ابشاطئ و اببيأة كلها
ان معة الغاءالتخييم في هذه المناطق ﻻن المستفيد من قبل كانة الجماعة واذا نضرنا اﻻ حال هذه الجماعاة نجدها في حالةمزرية ﻻبنية تحتية وﻻ مؤسسات ﻻطبيةوﻻ ادرية انا اقول من المفروض ان يكون المواطن هو المستفيد اﻻول ان استغرب من هاؤﻻءالسؤولين ﻻيفكرونة اﻻ في بطونهم ام عقولهم فهية فارغة اما باانسبة لمثل هذه المناطق لو كانة باادي العقﻻء لكانت من اجمل السواحل وساكنتها في رغد من العيش ﻻكن التهميش مقصود من طرف هاؤﻻء المسؤولين الفاشلين ﻻيعجبهم سوا الكراسي وملء الجيوب والبطون
Khsara kona kandawz awkat mziwna bezaf omli zawlo takhyim safi ma3ana 3lach namchiw hta ntama barka 3lina ghir hna kriba martin orinkol wa majwarha. mli 3ankriw dar nakriwha hna fe mdina dyana tetouan
Wasafi a7na drawach mbkana fin nhaimo.kanat dak azanti wa targa daba 7aidoha.iwa ndarbo kaiton fasta7.wa hasbia lah wa ni3ma wakil
ويمنعو الفساد لي كاين في المديق و مرتيل .و الله مكيحشمو هاد المسؤلين
موعدنا في عيد الفطر انشاءالله لا يهمني كلامكم ولكل من يهمه الأمر فلن هناك
Ofadelo hada el 9arar 3la an ara chatea el ba7r molawat wa fihe colo tilk al. 9adurata alauí yokhalifoha waraahom al mokhayemin col sana y
اتا مع منع التخييم لما يجمعه المخيم من منحرفين و صحاب الديوانة و “الشبيرات”.
أنا ضد هذا القرار الجائر الظالم الذي يمس بكرامة الفقير بالدرجة الأولى صحيح أن المخيم يلوث من طرف بعض عديمي الضمير لكن مسؤولية الجماعة كبيرة في هذا لأسباب و هي
1- عدم وجود حاويات للأزبال
2- عدم وجود مرافق ( الرشاشات – المراحيض – الإنارة ……)
3- مداخيل المخيم أين تذهب …….؟؟؟
….هذا القرار يوضح تماما أن الجماعة لا تقوم بواجبها و تسلط فشلها في تدبير شؤون القرية او الشاطئ بداية بالنظافة و البنيات التحتية و المرافق و توضح جليا أن أصحاب هذا القرار يريدون تخفيف الضغط عنهم لكي يفسح المجال لهم لعمل ما يريدون وخصوصا مصالحهم الشخصية بنا أن رئيس الجماعة يمملك عقارات كبيرة على الطرق لاستفاذة منها بهذا القرار
iwa ila jina nchofo walahhad l9arar fablasto had ch 5aso ykon manchhal hadi machi 3ad daba
wa3ay9ou 3lena
على كل حال ليس لنا ما يكفي من المعطيات ولكن، هل المجلس المنتخب عقد لقاءات تشاورية مع هيئات المجتمع المدني، تنزيلا لدستور 2011، قبل الأقدام على هذا الاجراء؟
هذا القرار لا يخدم تلك المنطقة و سكانها الفقراء بل بخدم أغنياؤها فقط أصحاب المباني أما فقراؤها فيعيشون مع المخيم يبيعون المواد و بعص منتوجاتهم
المخييمون في تلك المناطق هم من الطبيقة الفقيرة التي لا تستطيع مسايرة ارتفاع سومة الكراء و لا أظنهم سيكترون هناك كما في المضيق و مرتيل لهذا سيقبعون في منازلهم صابرين على الحر و تكون الجماعة قد أغلقت أخر باب للترفيه بالنسبة للفقير في هذه المنطقة
هكذا أن شاء مع مرتيل والمضيق والفنيدق.. حتى الصيف القادم. ستكون الشواطئ خالية من المصطافين.لن يسمح لسكان المدن الأخرى بالمجيء لتطوان والنواحي. تجنبا لتفشي الوباء مرة أخرى.
هكذا أن شاء مع مرتيل والمضيق والفنيدق.. حتى الصيف القادم. ستكون الشواطئ خالية من المصطافين.لن يسمح لسكان المدن الأخرى بالمجيء لتطوان والنواحي. تجنبا لتفشي الوباء مرة أخرى.