https://www.facebook.com/MoroccoTravelAgencySARL

أسعار خيالية تعيشها المحطة الطرقية لتطوان !

كنال تطوان / الكاتب : محمد الدواس 

ارتفعت أسعار النقل في المحطة الطرقية لمدينة تطوان بوتيرة صاروخية، في العطلة الربيعية، إذ وصل ارتفاع أسعار التذاكر بزيادة بلغت 35 في المائة في بعض الخطوط.

الزيادات خلفت، فوضى عارمة في المحطة الطرقية لمدينة تطوان من طرف المواطنين الوافدين على اقتناء تذاكر السفر في اتجاهات مختلفة من ربوع المملكة، ولم يخف بعضهم تفاجأه من هذه الزيادات في العطلة الربيعية، وآخرون فرضت عليهم هذه الزيادات تغيير موعد سفرهم لعدم توفر المبلغ الذي حددته شبابيك التذاكر.

حضور عناصر الشرطة من داخل المحطة لا يغير من الوضع شيئا، يظلون يراقبون من بعيد ما يحدث أمام أعينهم، وحتى المناوشات بين المواطنين ومستخدمي الشبابيك وأصحاب الشارات لا تعنيهم.

مسؤولية إدارة المحطة تتردد على ألسنة الغاضبين على ارتفاع أسعار التذاكر كما ينطقها محمد المنحدر من منطقة الريف ” الادارة هي المسؤولة على هادشي” يقول بلغة شديدة النبرة ” ما كاين لا مراقبة لا والو كيعملو فينا مابغاو”.

كنال تطوان / الكاتب : محمد الدواس

4 رأي حول “أسعار خيالية تعيشها المحطة الطرقية لتطوان !”

  1. meli kay ghib damir ol 5awf m lah cnhini ghad ntadar mhad nas ghir had 9emat ta5alof o la wa3y,ofinoma mas2olin awla 7ta homa zedom 3lihom,lkroch del 7ram 3emrat bel 7ram ,nas mab9atchi kad 5af m lah hama lwa7ed howa lflos b ay tari9a,la ya5od l7a9 f ay wa7ed kay dlem 5ay lmeslem wa la 7awla wala 9owata ila belah,

    رد
  2. fayo f bnadem dyana kolha kaygol arasi ko kano yed wahda yejm3o rasom w ye3tasmo f mahata makharjinch w mamsafrinch khsna ta3rifa lmowahada wa taxi d rinkon kan b 6 daba b 7 w nas saktin m3a ana had zyada ghir 9anoniya w bnadem 3ajbo l7al ana b3da makrahtch yezidolom 80% 3alah bnadem y3i9 w yeften w y3raf beli had makaydir fih fabor ha9ek me3rof walakin khsek teb3o

    رد
  3. للأسف الشديد و كما تعودنا لا و جود لردة الفعل و للأسف فغالبية المسافرين و كأنهم في سبات و رغم الزيادات الخيالية في الأثمنة لا حياة لمن تنادي …. ما دام في استطاعتي ان أدفع ثمن التذكرة فلا يهمني غيري هذا ما جنينا به على أنفسنا… مقولة فرعون التي أهلكته و قومه (نفسي نفسي و الموت لغيري) للأسف الشديد هذا حالنا ….إن لم نبادر في تغيير أنفسنا فمن يغييرنا …

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.