كنال تطوان / طنجة أنتر – متابعة
شارك عشرات الصحفيين والحقوقيين عصر اليوم الأحد بساحة الأمم بطنجة في وقفة تضامنية مع الصحفي المنجذر من مدينة تطوان علي المرابط المضرب عن الطعام بسبب حرمانه من شهادة السكنى.
ورفع المشاركون شعارات منددة بموقف السلطات المغربية، معتبرين ذلك انتهاكا صارخا لحقوق مواطن مغربي، وداعين إلى إنقاذ حياة المرابط، الذي تدهورت صحته بعد أكثر من شهر من الإضراب عن الطعام.
وربط المتضامنون حرمان المرابط من وثيقة إدارية بسلسلة “التراجعات التي يعرفها المغرب في مجال الحقوق والحريات”، إذ إن الصحفي المغربي كان يعتزم إصدار صحيفة ساخرة بعد أن أنهى مدة المنع من الكتابة التي حكم بها عليه القضاء المغربي.
وخلال الوقفة تم الاستماع إلى كلمة مسلجة لعلي المرابط موجهة للمتضامنين مع في طنجة، أكد فيها أن إضرابه عن الطعام هو “دفاع عن حقوق جميع المغاربة ووقوف في وجه الشطط”، ومشددا على ارتفاع معنوياته رغم تدهور صحته.
يشار إلى أن السلطات المحلية كانت قد منعت الوقفة في بدايتها قبل السماح بها بعد التفاوض مع مجموعة من الحاضرين.
L’Etat marocain prouve une fois de plus qu’il est plus que jamais un Etat voyou et un Etat criminel qui trouve du plaisir á voir souffrir ses citoyens. C’est le comble de la bassesse et du sadisme que de s’acharner sur un simple journaliste juste parce qu’il dérange par ses écrits. A moins d’une révolution sanguine qui chassera ce maudit Makhzen, rien ne changera jamais au Maroc.
kayna houriat li kayemlew 3lihom siadom dialom ama hna cha3b ma9hor da3ef wakha hakdak makansejdo ila li llah wa na9oul kalimat al ha9 wa alha9 yo3la wala you3la 3alayh