كنال تطوان / بقلم : إفروان عبد السلام
تعود بي الذاكرة للوراء و خاصة صفوف الدراسة بثانوية القاضي ابن العربي بتطوان .. لا زلت أتذكر درس الفلسفة عن العدالة.. بدأ الدرس بتعريف الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه .. أحس الكل برغبة عارمة في الضحك بعد رؤية صورة نيتشه .
سرعان ما أينع الذعر في عيون التلاميذ بعدما أن صرخ الأستاذ قائلا: اسمعوا ما يقول نيتشه عن العدالة : “المجتمع طبقتان الأسياد و العبيد،و من الطبيعي ان يكون للأسياد حقوق لا يملكها العبيد، فاختاروا من الآن إما أن تكون أسيادا أو عبيدا” .
هذه المقولة لم تفارق ذهني لكنها تحضرني الآن و بقوة بعدما دهس الكاتب العام للجماعة الحضرية بتطوان بسيارة الدولة مواطنا مغلوبا على أمره ،انني أعتذر للفيلسوف نيتشه عن الضحك الذي ضحكته يومها.
كنال تطوان / بقلم : إفروان عبد السلام
اما أنا فمما سمعت في حياتي و بقي راسخا بذهني ، ذلك الكلام الموزون الذي له معنا وهو : القافلة تسير و الكلاب تنبح .
ahlan wasahlan kif ntina akhay ana mohamed ntina mezyan akhay 3andik lha9 viva
انا ما اعرفه هو ما قاله عمر رضي الله عنه على ما اظن : الناس سواسية كاسنان المشط / متى استعبدتم الناس و قد خلقتهم امهاتهم احرارا
الذي قبل بان يكون عبدا فهو من اختار
3andk lhak akhay f hadchi li 9olti Ana khay khadam security f mahata 3andu bzaf d machakil likiji ki 9olo khsk d3raf rask m3amn kadhdar ma3a Anna huwa ki adi gher wahid dialo had securitesvkhadami acwaghet la daMan la khlass bhal nass w zaydin b hogar mn fo9 w la hawla wala 9owata ila bilah