https://www.facebook.com/MoroccoTravelAgencySARL

سكان اسطيحة يستنكرون الترامي على مقبرة سيدي محمد البوزيدي بشفشاون

كنال تطوان / جديد ب – متابعة

استنكر سكان منطقة اسطيحة باقليم شفشاون وادانوا ما اعتبروه سلبا ونهبا وتراميا بالعنف والقوة على أحباس سيدي محمد البوزيدي، خاصة الجزء التابع للمقبرة .
وقد توصلنا بنسخة من شكاية السكان مرفقة ب 57 توقيعا، منددين حسب وصفهم ب “التجاوزات الفجة” التي يقترفها أشخاص يعتبرون أنفسهم أوصياء أوصياء على هذا الوقف حسب نص الشكاية.
هذا ويطالب ساكنة منطقة اسطيحة باقليم شفشاون، السلطات المعنية محليا واقليميا ووطنيا بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه الممارسات .

3 رأي حول “سكان اسطيحة يستنكرون الترامي على مقبرة سيدي محمد البوزيدي بشفشاون”

  1. الدحمان شفار الشفارة.. يعرف الشكارة كبوحمارة .
    اسطيحت حط فيها الرحال.. لنهب ما بقي عن شفارة
    شفار كبير له فيها باع.. تتلمذ على يد شفارغمارة.

    رد
  2. الجمعة 06 يونيو 2014.
    مصنف | المجتمع
    لجنة تكشف عن استغلال مشاريع تنموية في إنتاج القنب الهندي بشفشاون
    التصنيف : 19 سبتمبر 2013.
    لجنة تكشف عن استغلال مشاريع تنموية في إنتاج القنب الهندي بشفشاون
    “مشاريع تنموية فلاحية ببعض مناطق الريف الغربي، وبالضبط بمنطقة سطيحة وما جاورها تتحول لمشاريع لتنمية زراعة القنب الهندي”، هذا ما خلص له تقرير منجز من طرف اللجنة الوطنية لمحاربة الفساد الموجود مقرها بتطوان. المعطيات الخطيرة التي يطرحها التقرير بناء على زيارات ميدانية وتجميع للمعطيات تجعل إحدى التعاونيات الفلاحية بالمنطقة في قفص الإتهام، كما تجعل المسؤولين أيضا في نفس القفص، حيث أنهم لم يحركوا ساكنا اتجاه تحريف مشاريع للدولة وأخرى مدعومة من الإتحاد الأوربي، وتسخير وسائلها وإمكانياتها لزراعة القنب الهندي وتنميته بتلك المنطقة وخاصة بدوار “آسول” والدواوير المجاورة له بجماعة اسطيحة إقليم شفشاون.
    ويوضح التقرير الرسمي المنجز من طرف الجمعية المذكورة، والموجه لعدد من الوزارات والمصالح المختصة، أنه تم رصد كثير من الخروقات والتجاوزات التي ارتبطت باحتكار إحدى التعاونيات الفلاحية بأسول، جل المشاريع المخصصة بهذه المنطقة في غياب مبررات موضوعية لذلك، والعمل على إفشالها بشكل منظم قصد استغلال الإمكانات المادية والمالية المرصودة لها في إنتاج وترويج المخدرات. وفق ما كشف عنه التقرير واكدته مصادر من ذات اللجنة الوطنية لمحاربة الفساد، حيث يعتبرون ذلك أيضا تضييقا للخناق على الفلاحين للزج بهم في تلك الأنشطة الممنوعة.
    من تم ترى اللجنة أن معظم المشاريع التي من المفروض أن تكون قد أنجزت سواء في إطار برنامج “ميدا”، وهو برنامج لتنمية الريف الغربي فلاحيا، ظلت حبرا على ورق كمشروع التزويد بالماء الشروب الذي أعيد إنجازه ثلاث مرات بدون جدوى، أو انحرفت عن أهدافها التنموية إلى دعم زراعة القنب الهندي بمختلف أنواعه كمشروع إقامة الحواجز بمجرى النهر، الذي تحول إلى إبادة الأشجار النفيسة وإحداث حقول خصبة لإنتاج المخدرات، التي اكتسحت ذلك المجرى عن آخره.أو سواء في إطار مخطط المغرب الأخضر حيث اتسم تدبير كثير من مشاريعه من طرف التعاونية المذكورة بالانحراف خاصة المتعلق منها بالتشجير، كغرس الصبار(الهندي) الذي خصصت له مساحة تناهز 200 هكتار بينما هي في الواقع دون ذلك بكثير إذ أقصيت من الاستفادة عدة دواوير، و غرس أشجار اللوز التي تم بواسطة شتائل معظمها هالكة.
    وكانت وزارة الفلاحة ومعها بعض المتدخلين قد حاولوا وضع بعض البدائل لزراعة القنب الهندي، ومن بينها مشروع غرس “الأفوكا” الذي أثبتت التجارب أن المنطقة صالحة له بشكل جيد جيد، إلا أن التقرير الاسود عن المنطقة يكشف أمورا أخرى حينما يكشف أن هذا المشروع بالذات عرف تجاوزات خطيرة، إذ لم تقتصر على تضخيم عدد الحفر المصرح به، وعدم إعطاء الشتائل للفلاحين بالمجان بل بمقابل مبلغ مالي يتراوح بين 30 و50 درهما للشتلة الواحدة، بل تعدته إلى تحويل المشروع برمته إلى مشروع لإنتاج المخدرات بجعل الأراضي المغروسة بهذه الأشجار مزارع للمخدرات لاستغلال تجهيزاتها ( آبار وأنابيب وأحواض…)ونفقاتها (مصاريف العمل والطاقة…)،كما هو حال المشروع الذي أقيم بمكان يسمى “قبيبة الصحفة” الذي يخترقه الطريق الرابط بين سوق الأحد والطريق الساحلي. و”بذلك أصبحت تلك الدواوير خاصة دوار “آسول” قاعدة خلفية مهمة لاحتضان جميع الأنشطة المتعلقة بالمخدرات،بعدما كانت في الماضي القريب رائدة في مجال الفلاحة المعيشية” يقول التقرير الذي توصلت الجريدة بنسخة منه..
    ويتهم التقرير مشفوع بصور وبعض التوقيعات، بعض المنتخبين بالوقوف وراء هاته الإختلالات والتجاوزات، وبعض أصحاب النفوذ من الذين يستغلون نفوذهم ذاك في إنتاج وتخزين وترويج تلك المخدرات بشكل مكشوف ومنتظم، مستغلين نفوذهم الواسع داخل الجماعة المذكورة. بل كشفت اللجنة عن تسخير بعض آليات ووسائل الدولة في تلك الأعمال مشيرة لإحدى سيارات الجماعة “طيوطا” التي كانت موضوع تحقيق يرتبط بالمخدرات، فيما لم ينسى التقرير الغشارة لتواطؤات وصمت بعض العناصر الأمنية والسلطوية بالمنطقة، والذين لهم علاقات بمن اشار التقرير لهم بأسمائهم ويتهمهم مباشرة بالوقوف وراء تلك التجاوزات والإختلالات التي عرفها المشروع الفلاحي، وتحويل المنطقة لحقول للقنب الهندي بوسائل وإمكانيات الدولة والجهات المدعمة الأخرى

    رد
  3. العشوائيةفي كل شيء والرئيس يقال أنه مشغول هذه الأيام بقرية بني بودس .فيما المعلومات الدقيقة في جيب الرئيس وتبقى الملاحضات المعقولة .الموسم موسم الهراوة والصندوق والصندوق ساوي هذا العام الجلاباب والطربوش والجمع دلحشيش.بني بودس فيها البقشيش والحملة الإنتخابية سابقة لأوانها من قبل
    رئيس الفشوش .

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.